السبت، 13 مارس 2010

صرخه من بنات حواء


لاأعمم علي جميع ابناء ادم في مقالتي هذه فهناك  من يملك رقة لاتضاهيها رقه يشعر بالمراءه وبماتريده ويحارب من اجلهاويسعدها في لحظاتهم الحميميه
 
اعزائي اردت ان اكتب هذا الموضوع فهو مهم بالنسبه لاي زوجه او مقبله عالزواج اردت ان اكون متحدثه بالنيابه عنهم اتحدث بلسانهم انقل لكم حزنهم الشديد وسؤالهم الدائم في ماذا قصرنا حتي يكون هذا الجزاء القاسي الصارم لنا

هذا الموضوع وجدته بين صديقاتي وبين اقاربي

هو عدم قدره المراءه علي التحدث بما تريد خوفا منها ان يفهمها زوجها فهما خاطئ او يترجم تلك الكلمات بمفهوم اخر قد تسبب مشاكل في غني عنها لااعلم كيف اقول تلك الكلمه ولكن هيا.....
عدم قدرتها علي الاستمتاع او الوصول الي النشوه او اشباعها خصوصا في زمن الرجل


فالرجل ماان يبدا حتي يعتبره سباق بينه وبين الزمن لايفكر فالشريك الاخر الذي يعتبر اهم جزء من هذه العمليه التي خلقها الله حتي تكون اكبر اللحظات حميمه وافضلها لاظهار كل المشاعر الجميله فهما سيكونان جزاء لايتجزاء جسدا واحد فكيف يكون هذا الجسد بيبض بقلبين ... لاقلب واحد....

لاانكر ان البعض من النساء استطاعو ان يخلعو برقع الحياء واصبح خلفهن لكن للاسف هناك الكثير والكثير ممن تعجر عن خلعه لذلك انشادكم ياابناء ادم

اجعلو حاسة الرجوله تنبثق واشعرو باحاسيس الانوثه واجعلوها تتفجر حرروها من قوقعتها

اجعل شريكتك تصبح متحرره معك باسلوبك الخاص وبطريقتك الخاصه فالكثير من النساء تشعر بعدم قدرتها ان تخبر زوجها عما تريده او ما تتمناه فتراها لاتستمع دائما معه وتريد انهاء العمليه باسرع وقت

اجعل رجولتك هي التي تتفهم ماتريده ماتتمناه زوجتك تحدث معاها بحنان وحتي لوكان بلغة الزهور صدقوني لغه الزهور جمليه جدا

لوكانت زوجتك خجوله شيئا فشيئا ستراها تتحرر معك

فالكثير من الرجال يقمون بالخيانه والسبب زوجاتهم الباردات او زوجاتهم الخجولات

لو كل رجل حرر زوجته لااصبحت الخيانه بعيدا عن قاموسنا

اتمني ان اكون افدت لوبجزء بسيط

علما باني لاعمم علي جميع ابناء ادم فهناك منهم ماهو رقيق يشعر المراءه بماتريده ويحارب من اجلها ويفهم ماتريده

0 التعليقات:

إرسال تعليق