حقيقه لم اكن اعلم بان عمل مدونه هو للاذكياء لاني وبكل بساطه صنفت نفسي بعد هذه السنين في خانة الاغبياء ذو القدرات المحدوده ففي هذه اللحظه مر علي يومين لم انم فيها سوا القليل لاني اصبحت نهمه للتعلم واصبحت اتحدي نفسي ان اتعلم حتي لو بقيت امام شاشة اللاب توب ساعات وساعات فانا مثل الاطفال عندما يجد لعبه جديده يشعر بالحماس من اجلها ويحاول تشغيلها ويبكي لو ان احد والديه ساعده فيها فانا الان في تحدي فهل ياتري سافوز فيه
الأحد، 7 مارس 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق