السبت، 13 مارس 2010

كن رقيقاَ


 لاأعمم علي جميع ابناء ادم في مقالتي هذه فهناك  من يملك رقة لاتضاهيها رقه يشعر بالمراءه وبماتريده ويحارب من اجلهاويسعدها في لحظاتهم الحميميه
بعد التحيه والسلام والي كل من يقرأموضوعي اقول له او لها لكم مني الباقات والسلامات...... موضوعي يعتبر موضوع معروف ومفهوم لدي الكل اي انه مو المواضيع الفطريه التي يعرفها كل شاب اوفتاه
فتفاصيل الجماع لدي الشاب او الفتاه معرروفه بكل تفاصيلها

لكن .... للاسف اغلب الشباب انطبعت في عقولهم الافلام الرخيصه التي ربت افكارا خاطئه
اولها ان الرجل يأخذ ولايعطي وان المرأه مجرد اداه لتلبية رغبته وانه يستطيع فعل كل مايريد ويتمني هبا بوجسدها وفالنهايه اذا أشبع رغبته قام وانصرف عنها لانها مجرد الاداه....

اما الفتيات فتلك الافلام ربت في افكارهم امورا عديده من بينها انهم هم الاداه
التي يستعملها الرجل لتلبية رغبتاته وانها لاتستطيع المعارضه باي شكل من الاشكال وان سكوتها هو الافضل لان صوتها لن يكون مسعموعا في ملك له وحده
لانها مجرد جسد بدون روح ولابد للجسد ان يكون كما يريده الرجل ان يكون ...

تلك فكره خاطئه وخاطئه والف خاطئه.....وانا اوجه حديثي هذا للرجل صاحب الرجوله والكبرياء التي نعرفها فرجال العرب فقط ..... ليست لمن يحملون فكر الغرب بكل افكاره المجنونه الرخيصه....و ليست لمن يسممون افكارهم بالافلام الرخيصه والقصص السوداويه التي تزرع حب القسوه علي المرأه وتصوير التلذذ في عذابها


اخبرك ياادم بان االية الجماع هيا ليست مختصه بطرف واحد بل بطرفين..... وأحد هذا الطرفين هو حواء الانثي الضعيفه التي لاحول لها ولاقوه..... لذلك اجعل تلك اللحظات جميله اكيد سيرد في بالك كيف فانت تفعل معها مابوسعك ولاشي قد يرضيها ؟؟؟ سأخبرك كيف لانها طريقه تافه وسهله بالنسبه لك لكنها تسعد حواء سعاده لاتوصف وقد تجعلها تعطيك اكثر من اي موقت مضي

الطريـــــــــــــــــــق ه

سؤال موجه لك ياادم .... اثناء طقوس الجماع المعروفه لماذا لايتخللها الكلام الرقيق المعسول لماذا لاتبوح لها عن حبك الشديد ورغبتك الشديده بها ؟؟؟؟

هل هذا سيهز كبرياءك ورجولتك لا والف لا تاكد بانك ستبرز لها رجولتك طبعا هيا ستظهر انوثتها
لماذا لاتخبرها بانك لم ترا مثل شفتيها وانك لم تذق طعما كطعمها اقول مثلا ....

لماذا لاتخبرها بانك ستتتذوق من رقبتها لانها قطعا من الفراوله مثلاااااا وهذا متروك لكل رجل وذوقه اخبرها بماتريد ان تقوم به فيها وبما تريده من جسدها فالمراه مخليتها سريعه وقد تتفاعل قبل ان تبدا معاها ....


المقصود هو لاتجعل الجماع لحظات صمت وكأبه وكأنك مجبر علي تأدية واجب وتريد انهاءه فالمرأه في تلك اللحظات تزيد حساسيتها خصوصا للكلام الرقيق المعسول وتصبح اذناها حسستنا جدا لي اي صوت يصدر منك واجعل صوتك ناعما رجوليا هامسا
وتاكد بانك ستري امرأتك تتجاوب معك كما تريد وستكون طرفا فاعلا فالجماع

لم ننتهي ايها الرجل ...لم ننتهي

حسنا لقد انتهيت وووصلت لنشوتك ... لالالا لاتدر وجهك عن امراتك وتغط في سبات عميق اتعرف لماذا .... قد لاتكون وصلت لنشوتها وقد تحس بالضعط لانها قد ترغب فالمزيد...حتي لووصلت لنشوتها قد تشعر بالحزن لترك لها..... حتي لوكنت منهك لان تاخد منك دقائق وهيا طريقه بسيطه تطفئ لهيبها .....

الطريــــــــــــــــــــ ـــــقه

قبله بسيطه علي يديها وجبينها وركز علي جبينها وكلمه جميله تخبرها بسعادتك منها وانها جعلتك اسعد رجل فالعالم وكم انتا محظوظ بيها ثم ضعها في حضنك الدافئ تحدث قليلا معها وحتي لوغلبك النعاس في حضنها فلامانع اترك الباقي لذوق كل رجل واسلوبه

تاكد بانك هكذا اشبعت رغبتها نفسيا و جسديا وجنسياو اصبحت مشبعه ووسيبقي محفورا فقلبها بانها جزء من هذه العمليه الجمليه التي كرمها الله

اتمني الااكون قد اطلت واتمني الافاده

ذا الطرفين 

 

0 التعليقات:

إرسال تعليق